أنت غير مسجل في منتدى الإحسان . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

آخر 10 مشاركات
الأذكار           زوَّدك الله التقوى، وغفر ذْنبك ويسَّر لك الخير حيث ما كنت           
العودة   منتدى الإحسان > التراث والتاريخ > ملتقى الأعضاء

ملتقى الأعضاء نادي خاص للمسابقات ولكل ما هو طريف

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 03-31-2012
  #1
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,217
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي المجاملة فن يشوهه الكذب

وسيلة البعض للترقي وتحقيق الأغراضتحقيق: أميرة عبدالحافظ
1/1

المجاملة فن نستخدمه في حياتنا اليومية، في البيت، في العمل وحتى في الشارع، فهي أسهل وأسرع وسيلة للوصول لقلوب الآخرين، ولهذا الفن قواعد وأصول لا يتقنها الكثيرون، لذلك تحولت المجاملة هذه الأيام لصورة من صور الكذب والنفاق الذي يستخدمه البعض لتحقيق مصلحة خاصة تحت شعار “الغاية تبرر الوسيلة” .

ولأنه لا يمكن الحياة بغير مجاملات، يجب معرفة الخط الفاصل بينها وبين الكذب الذي قد يروج بين البعض في هذه الأيام ونحن نستقبل إبريل/ نيسان .

قال خبير الإتيكيت محمد المرزوقي: المجاملات فن مهم جداً في حياة كل إنسان، والشخص المجامل دائماً محبوب وسط الجميع، لأنهم كما يصفونه إنسان(لسانه حلو) لكن للأسف معظم الناس لا تفهم معنى المجاملة ودائماً ما يحدث تداخل في المعاني بين هذا الفن المطلوب والعديد من الصفات السيئة مثل النفاق أو الكذب، لذلك، نحتاج لتصحيح هذه المفاهيم المتداخلة .

وأوضح أن المجاملات الدولية تختلف كثيراً عن الشرقية، وأضاف: كعرب ننظر لهذه الأمور باعتبارها نفاقاً، وهي في الأساس فن إرضاء الآخرين، ومثله مثل أي فن له قواعد وحدود، لابد أن نراعي من خلالها تطلعات ومكانة من نوجهها له، بمعنى أن مجاملة الصديق تختلف عنها مع الزوجة أو مع الرئيس في العمل، ويجب عدم المبالغة فيها حتى لا تصل إلى حد الكذب والنفاق وخاصة في مجال العمل، لأن هناك العديد من الأشخاص يستخدمونها كوسيلة للترقية أو نيل رضاء صاحب العمل، وأحياناً تصيب وأحياناً أخرى تفشل لأن الطرف الآخر دائماً ما يشعر بهذه المبالغة الزائدة والزائفة، التي قد تأتي بنتيجة عكسية .

وعن المجاملات الزوجية، يرى المرزوقي أن استخدام الكلام الحسن وكلمات الإعجاب والمجاملات بين الأزواج ليس كذباً أو نفاقاً بل أمر مطلوب ومحبب جداً، فقد تتسبب المجاملة سواء من الزوج أو الزوجة في حل مشكلة معينة، وتحويل مسارها بشكل عكسي، ويضيف: رغم ذلك فإن ما ينطبق على مجاملات الأصدقاء ينطبق عليها بين الأزواج بمعنى أنها إذا كانت مبالغ فيها فلن تصدقها الزوجة، وخاصة أن المجاملات المبالغة أو الكاذبة لا تخرج من القلب وبالتالي لا تصل إلى القلب، بدليل أننا نستطيع أن نميز الابتسامة الصفراء عن التي تخرج من القلب بصدق وحب، ولأن المجاملة إحساس داخلي وصادق فعندما يمدح الزوج زوجته قائلاً إنها أجمل امرأة في العالم ستشعر بصدقه إذا كان هو من داخله يشعر أنها الأفضل، وإذا كان كاذباً فستعرف أيضاً .

وأكد أن الدوائر في دولة الإمارات تمارس المجاملة بشكل جيد جداً في المطارات وأماكن العمل الرسمية، من خلال حسن مقابلة ومعاملة الموظف لطالب الخدمة .

اتفق الطبيب النفسي أسامه الموسى مع المرزوقي في أهمية المجاملة الصادقة، وأضاف: عادة الإنسان الطبيعي سواء ذكر أو أنثى يحتاج المجاملة والمديح، وهذه الأمور تساعد على التميز والتطور بشكل كبير، لذلك من الممكن أن تستخدم الأمهات كلمات الثناء كدافع وحافز للإبداع عند الأطفال، لكن هناك شيء آخر مهم يتلخص في أن بعض الناس ممن نستخدم معهم المجاملة بشكل يومي يعتبرون هذا نوعاً من النفاق والكذب، لذلك كثيراً ما نجد هذا الشخص الذي نمدحه يومياً يقاطعنا في الكلام قائلاً “هات من الآخر” وعليه فإن كلمة أحبك من الزوج لزوجته يومياً تفقد الكلمة بريقها وطعمها وتجعلها مثل صباح الخير، أي أن التكرار يحولها لروتين، لذلك على الزوج أن يقنن هذه الكلمة حتى تحتفظ ببريقها، وهذا الكلام ينطبق على كلمة “حبيبي” التي من الممكن أن ينادي بها الزوج صديقه أو سكرتيره بشكل عشوائي رغم أنها كلمة ذات خصوصية شديدة .

وعن علاقة الكذب بالمجاملة قال: لا نستطيع أن نؤكد أن المجامل كاذب بطبعه، لكن في عصرنا الحالي تحول هذا الشخص في وجهة نظر الناس لكاذب ومنافق لأنه كثيراً ما يكون كذلك: فهناك قاعدة أساسية نعتمد عليها في كل أمورنا الحياتية، وهي “أن الشيء الزائد عن الحد دائماً ما يقلب للضد” فهناك بعض الشخصيات تلجأ للمجاملات الكاذبة كوسيلة سريعة للوصول إلى الهدف أو الترقي في منصبه، وهذا طبعاً شخص كاذب ومنافق وهو بينه وبين نفسه يعرف جيداً أنه مستغل ويريد الصعود حتى ولو حساب كرامته، على النقيض هناك شخصيات لا تبتغي من المجاملة والكلمة الطيبة سوى حب الناس والظهور بشكل جيد .

وتوافق هدى العمراني، المذيعة بقناة “إنفينيتي” على أن المجاملة ضرورية جداً في كل مجالات الحياة، سواء على المستوى الإنساني أم المهني، وترى أنها لابد أن تكون بحدود وخاصة أننا أصبحنا في زمن يلجأ فيه الجميع للمجاملة كوسيلة للوصول إلى هدف معين، وهذا الشخص المجامل بكذب أو نفاق دائماً ما تنتهي مجاملته بطلب في آخر الحديث، فهو من أصحاب مبدأ “الغاية تبرر الوسيلة” .

وتضيف: نحن كإناث نهتم برأي من يحيط بنا في ملابسنا أو طريقة تصفيف الشعر الخاصة بكل واحدة منا، وخاصة بين الصديقات المقربات، وهذا يتطلب المجاملة الصادقة البعيدة عن النفاق، فمثلاً إذا سألتني صديقتي عن رأي في فستانها الجديد وكان ضيقاً أو غير مناسب لها، فلن أخبرها أنه سيئ أو لا يليق بها، وفي الوقت نفسه لن أبالغ في كلام الإعجاب والثناء به، لكن سوف أخبرها أنه جيد عليها وأبارك لها ثم ألفت نظرها بطريقة غير مباشرة إلى أنها قد تحتاج إلى تصميم آخر يتناسب مع طبيعة جسمها، وهذا أفضل من أن يوجه لها نفس الكلام غيري بطريقة تجرحها، فالنقد من شخص واحد أفضل منه من ألف شخص .

وعن المجاملات على المستوى المهني، تقول العمراني: كثيراً ما يتطلب عملي إجراء لقاءات مع شخصيات قد لا أحبها أو أتفق معها، لكن عندما يبدأ البرنامج لابد أن أظهر للضيف التقدير والاحترام عن طريق مجاملة بسيطة غير مبالغ فيها، حتى أستطيع أن أقدم أفضل ما لديه من خلال البرنامج، وأزيل عنه رهبة الكاميرا والأستوديو، لكن كمذيعة وبوجه عام يجب ألا تخرج حدود مجاملتي لأي ضيف عن حدود المديح المقبول غير المبالغ فيه مهما كان منصبه أو دوره في المجتمع، حتى لا يتحول البرنامج لنوع من النفاق والكذب الذي يشعر به الجمهور والضيف نفسه .

المجاملة فن الذوق والأخلاق الحميدة، بهذه الكلمات بدأت لانا زين الدين 33 سنة، موظفة في شركة أدوية، كلامها وقالت: أنا متزوجة من رجل عظيم أحبه وأقدره، لذلك دائماً ما ألجأ لاستخدام المجاملة كنوع من الاحترام والتقدير لمجهوده سواء كان هذا المجهود أعجبني أم لا، فعندما يشتري لي هدية حتى لو لم تعجبني فهو بذل مجهوداً واستقطع من وقته حتى يبحث عنها ويحضرها لي، وبالتالي لابد أن أشكره وأجامله وأظهر له أنها أفضل هدية حصلت عليها في حياتي .

وأكدت أن هذه المجاملات مطلوبة جداً بين الزوجين حتى لو وصلت في بعض الأمور إلى المبالغة من دون كذب أو نفاق، لكن المبالغة فيها أثناء العمل مكروه ، وخاصة أن هذا الشخص الذي نوجه له المجاملة يشعر بكذب من يقف أمامه ويبالغ في وصف صفاته ومميزاته التي قد لا يتصف بها أصلاً .

وأضافت: في عملي تعرضت للعديد من هذه المجاملات الكاذبة المكشوفة التي ما يكون خلفها دائماً غرض، أما أنا فطريقتي في مجاملة رئيسي يجب ألا تخرج عن حدود تقديم أفضل ما لدي في العمل بعيداً عن كلمات النفاق الكاذبة التي تفقد الثقة فيمن يقدمها، كما أنني أفضل تقديم المجاملة للعامل الذي يحضر لي القهوة والشاي لأنه إنسانياً يحتاجها، أما رئيسي فلا يحتاج مني سوى الاجتهاد في عملي .

التقطت آمنة السركال، موظفة في بلدية دبي أطراف الحديث قائلة: بجانب أن المجاملات نوع من الاحترام والتقدير لمن نحبهم، فهي من الممكن أن تصبح حافزاً ودافعاً للنجاح وخاصة إذا كانت صادقة بعيدة عن الكذب، فمثلاً إذا قام موظف بعمل جيد وقام مديرة بالثناء عليه أمام الجميع، سيكون هذا حافزاً للآخرين للوصول إلى درجة النجاح نفسها بل والأعلى منها، والعكس صحيح .

وأضافت: على المستوى الشخصي المجاملات مهمة جداً لأن الكلمة الطيبة صدقة، كما أنها من الممكن أن تتحول إلى داعم قوي للصداقة وإقامة علاقات جديدة لكن بشرط أن تكون مجاملة صادقة وليست كاذبة هدفها الحب وليس المصلحة، كما أن المجاملة بين الصديقات بمثابة ناصح وموجه بطريقة غير مباشرة، فمثلاً لي صديقة صاحبة بشرة سمراء جداً، قامت بصبغ شعرها باللون الأصفر وهو لا يتناسب أبداً مع أصحاب هذه البشرة، وعندما سألتني عن رأيي جاملتها بذوق شديد لكن قلت لها: لو قمتي بتجربة اللون كذا سيتناسب أكثر مع بشرتك، وبهذه الطريقة لم أتسبب في إحراجها وقدمت لها النصيحة بطريقة مهذبة .

وأكدت أن المجاملة التي تلعب دور النصيحة وهدفها التوجيه دائماً ما تتبع بكلمة “لكن” وهي مجاملة ضرورية جداً وخاصة بين الأصدقاء والأهل .

محمد إبراهيم البلوشي، عضو منتدى الشارقة للتطوير، يرى أن الكذب انتشر بطريقة كبيرة ومفزعة، وأنه على المستوى المهني دائماً ما نرى المجاملات الكاذبة بين الزملاء أمام صاحب العمل أو المدير، فالجميع يريد أن يظهر أنه هو الأكثر تعاوناً والأكثر اهتماماً بالعمل، حتى ولو على حساب راحته وعلاقاته بزملاء المهنة .

وعلى مستوى الأصدقاء، يؤكد أن المجاملات مطلوبة، فهذه العلاقة إذا كانت صادقة تتطلب الذوق والكلمة الطيبة في التعامل، وخاصة أن المجاملة الحقيقية فن لا يجيده ولا يفهمه الكثيرون . وأضاف: المجاملة الكاذبة قناع يغلف الحقيقة، وعلى الإنسان الذي يسعى إلى الوصول لقلوب الناس بصدق أن ينزع هذا القناع الزائف، وعليه أيضاً ألا يضع حواجز بينه وبين من يجامله، لأنه كثيراً ما يشعر بكذب الكلام الذي يحمل عبارات الثناء و المديح، كما أن هذا الشخص الذي يلجأ للكذب عن طريق كلمات المجاملة يحمل نفسه عبء النفاق وذنبه في الوقت نفسه، وخاصة أن الكلمة الصادقة تصل بسهولة أما الكاذبة فهي تحتاج لمزيد من المبالغة والأقنعة الزائفة .

كريم وحيد، محاسب، قال: رغم أن المجاملة مهمة إلا أنها تحولت لكذبة كبيرة، يتقنها الشخص المنافق الذي يريد الوصول لأهدافه من دون تعب، وكثيراً ما نرى هذا الشخص يرتقي ويعلو في مهنته رغم أن إمكاناته قليلة وضعيفة، يمتلك موهبة الكذب والنفاق، فكما نطلق على المجاملة الصادقة فناً فإن الكذب والنفاق فن أكثر انتشاراً هذه الأيام، وعموماً هذا الشخص الكاذب المنافق لا يحترم نفسه ويعرف جيداً حدوده، بل هو مريض نفسياً وشخص “ميكافيللي” اختار وسيلة سهلة للوصول إلى مبتغاه، لكنه في المقابل يفقد الصدق واحترام الذات.

"كذبة إبريل" تعددت الأسباب والنتيجة واحدة

في الأول من إبريل/نيسان من كل عام اعتاد البعض إطلاق كذبة بين المحيطين به من باب المزاح والتسلية، ثم يصفها بأنها “كذبة إبريل” واختلفت الروايات عن أصل هذا التقليد، فقد أكد عدد من الباحثين أن هذه العادة هي تقليد أوروبي قائم على المزاح في أول يوم من الشهر، ومن يصدق هذا المزاح يسمى “ضحية كذبة ابريل” .

تشير أيضاً هذه الآراء إلى أن هذا التقليد الغربي بدأ في فرنسا، بعد تبني التقويم المعدل الذي وضعه شارل التاسع عام 1564 وكانت فرنسا أول دولة تعمل بهذا التقويم، وحتى ذلك التاريخ كان الاحتفال برأس السنة يبدأ في يوم 21 مارس/آذار وينتهي في الأول من إبريل/نيسان بعد تبادل الناس هدايا عيد رأس السنة الجديدة .

وعندما تحول عيد رأس السنة إلى الأول من يناير/كانون الثاني ظل البعض يحتفل به في الأول من إبريل كالعادة، وبعدها انتشرت هذه العادة إلى كل الدول المجاورة، وبحلول القرن السابع عشر انتشرت في إنجلترا .

وهناك باحثون آخرون يؤكدون أن هذه الكذبة لم تنتشر بشكل واسع بين أغلبية شعوب العالم إلا في القرن التاسع عشر .

ويرى آخرون أن هناك علاقة قوية بين الكذب في أول إبريل/ نيسان وبين عيد “هولي” المعروف في الهند والذي يحتفل به الهندوس في 31 مارس/آذار من كل عام وفيه يقوم بعض البسطاء بمهام كاذبة لمجرد اللهو والدعاية ولا يكشف عن حقيقة أكاذيبهم هذه إلا مساء اليوم الأول من إبريل، كما يرى البعض أن سبب هذه الكذبة هو دخول فصل الربيع الذي يتطلب مزيد من البهجة والفرح .

وهناك عدد آخر من الباحثين في أصل الكذب يرون أن نشأة هذا التقليد يعود إلى القرون الوسطى، إذ إن شهر إبريل/نيسان في هذه الفترة كان وقت الشفاعة للمجانين وضعاف العقول، فيطلق سراحهم في أول الشهر ويصلي العقلاء من أجلهم وفي ذلك الحين نشأ العيد المعروف باسم عيد جميع المجانين أسوة بالعيد المشهور باسم عيد جميع القديسين .

والواقع أن كل هذه الأقوال لم تكتسب الدليل الأكيد لإثبات صحتها من عدمها، لكن المؤكد أن كذبة إبريل ستبقى مهما طال الزمن .
__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 03-31-2012
  #2
فراج يعقوب
عضو شرف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 1,269
معدل تقييم المستوى: 17
فراج يعقوب is on a distinguished road
افتراضي رد: المجاملة فن يشوهه الكذب

جزاك الله خيرا وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
__________________
اللهم صل على سيدنا محمد صاحب الكوثر صلاة لاتعد ولاتكيف ولاتحصر ننال بها الرضوان الأكبر وجواره يوم المحشر وعلى آله وسلم
فراج يعقوب غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 04-12-2012
  #3
عبدالقادر حمود
أبو نفيسه
 الصورة الرمزية عبدالقادر حمود
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
الدولة: سوريا
المشاركات: 12,217
معدل تقييم المستوى: 10
عبدالقادر حمود is on a distinguished road
افتراضي رد: المجاملة فن يشوهه الكذب

__________________
إذا أنتَ أكثرتَ الصلاةَ على الذي
صلى عليه الله ُ في الايات ِ
وجـعلـتـَـها ِوردا ً عليكَ مُـحـتما ً
لاحتْ عليكَ دلائلُ الخيرات
عبدالقادر حمود غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
احذروا الكذب أمام أطفالكم نوح القسم العام 1 07-06-2010 08:53 PM
الكذب عند الأطفال ابو معاويه القسم العام 1 08-25-2009 08:03 AM


الساعة الآن 09:50 PM




جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir